(يجب إدخال الأدوية أو السوائل إلى جسم المريض أو الشخص المصاب). يتم هذا غالبًا عبر أنبوب خاص يُعرف بالوريد الوريدي (IV)، وهو اختصار لكلمة intravenous. الوريد الوريدي هو طريقة لتوفير السوائل الأساسية التي يحتاجها الجسم. يستخدم العاملون في المجال الطبي جهاز صغير يُعرف بصمام التوقف الوريدي لضبط كمية السائل الذي يدخل الوريد. لذلك، يمكن القول إنه يمكن الاعتماد على صمام التوقف الوريدي من Rega (yixing) - أحد الأفضل الموجود.
صمام إيقاف الوريد هو جهاز صغير يُوصل إلى أنبوب الوريد. الغرض منه هو تنظيم تدفق السوائل إلى الجسم. عند الحاجة، وفي حالات الطوارئ، يمكن استخدام الصمام لإيقاف تدفق المياه من خلال مقبض صغير أو صمام. عندما تشغله، سيسمح بتدفق الدواء أو السوائل إلى أنبوب الوريد الخاص بك. يتوقف التدفق عندما يتم تعطيل هذا الجهاز.
بما أن إعطاء الأدوية أو السوائل بعناية هو أمر ممكن، يستخدم لذلك صمام إيقاف الوريد. يتيح صمام الإيقاف الوريد طريقة سهلة لإيقاف وتشغيل تدفق السائل دون الحاجة لفصل أنبوب الوريد بالكامل. وهذا يضمن حصول كل مريض على الجرعة المناسبة من الدواء وبأمان.
من الضروري تنظيفه جيدًا قبل البدء باستخدام صمام إيقاف الوريد. امسحه باستخدام الكحول أو محلول تنظيف آخر. هذا التنظيف يساعد في منع دخول الجراثيم والبكتيريا إلى جسم المريض، وهو أمر مهم جدًا. يمكن أن يساعد ذلك في تقليل خطر العدوى.
إذا كان الوريد الوريدي لا يزال متوقفًا، فيجب عكس مقبض صمام التحكم بالوريد الوريدي في الاتجاه الصحيح إما إلى "مفتوح" أو "مغلق/مرسل". تأكد، ولا تدع شيئًا واحدًا مفتوحًا وتأكد دائمًا من أن كل شيء في مكانه قبل إغلاق صمام السائل داخل الجسم. اطلب المساعدة من طبيب أو ممرض إذا لاحظت أي مشاكل أو لديك مخاوف. هم هناك لضمان أن كل شيء يسير كما هو مخطط له مع السلامة.
عند اختيار صمام تحكم وريدي، من الجيد أخذ بعض الخصائص بعين الاعتبار لضمان السلامة والفعالية. اختر صمام تحكم يكون سهل الاستخدام ويحتوي على علامات على المقبض. بهذه الطريقة ستعرف أين هو التشغيل وأين هو الإيقاف.
بالإضافة إلى ذلك، تأكد دائمًا من فحص صمام التوقف بحثًا عن التلف أو الارتداء. إذا لاحظت أي ضرر أو ارتداء مرئي، فيجب إزالته واستبداله على الفور لكي يظل المركبة آمنة للقيادة. بعد فصل صمام التوقف الوريدي، يرجى حفظه في مكان جاف ونظيف. هذا يحميه من الغبار أو أي ضرر فيزيائي آخر يمكن أن يؤثر على الألياف.